كشف الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) يوسف البنيان، اليوم (الأحد) أن الشركة تدرس فرصا للوصول إلى الأسواق الأفريقية وإقامة مصانع جديدة هناك مع سعيها للحصول على فرص للاستثمار في الخارج.
وأبلغ البنيان مؤتمرا صحفيا قائلا «هناك بعض الفرص الآن تتم دراستها لتحديد مدى جدواها للدخول في إنشاء مصانع في أفريقيا... هناك ثلاث دول لها الميزة الآن».
وقال إنه بعيدا عن أفريقيا، تستهدف الشركة عمليات دمج واستحواذ في الولايات المتحدة وأوروبا وبعض أنحاء الصين مضيفا أنه يأمل في أن تتحقق بعض هذه الصفقات هذا العام.
وكانت سابك، رابع أكبر شركة بتروكيماويات في العالم، أعلنت في وقت سابق اليوم ارتفاع صافي ربح الربع الأول من العام 5.4%.
وحققت الشركة 5.51 مليار ريال (1.47 مليار دولار) ربحا صافيا في الأشهر الثلاثة حتى 31 مارس ارتفاعا من 5.23 مليار ريال قبل عام.
وارتفع إجمالي المبيعات 15% إلى 41.86 مليار ريال بينما زاد الإنتاج 7%.
ونتائج الشركة شديدة الارتباط بأسعار النفط والنمو الاقتصادي حيث يستخدم إنتاجها من البلاستيك والأسمدة والمعادن بشكل موسع في البناء والزراعة وقطاعات السلع الصناعية والاستهلاكية.
وقال البنيان إن التوقعات الإيجابية للاقتصاد العالمي وارتفاع أسعار النفط إلى جانب ميزانية المملكة الموسعة سيساعدان قطاع البتروكيماويات.
كانت مصادر أبلغت رويترز في فبراير أن سابك دبرت في الآونة الأخيرة قرضا تجسيريا بثلاثة مليارات دولار لتغطية متطلباتها المالية الحالية.
وردا على سؤال عما إذا كانت الشركة ستدرس إصدار سندات أو صكوك، قال البنيان إن لدى الشركة ديونا بأكثر من 27 مليار ريال تستحق هذا العام وإن خيارات جمع التمويل عن طريق السندات أو أدوات أخرى متاحة دائما.
وأبلغ البنيان مؤتمرا صحفيا قائلا «هناك بعض الفرص الآن تتم دراستها لتحديد مدى جدواها للدخول في إنشاء مصانع في أفريقيا... هناك ثلاث دول لها الميزة الآن».
وقال إنه بعيدا عن أفريقيا، تستهدف الشركة عمليات دمج واستحواذ في الولايات المتحدة وأوروبا وبعض أنحاء الصين مضيفا أنه يأمل في أن تتحقق بعض هذه الصفقات هذا العام.
وكانت سابك، رابع أكبر شركة بتروكيماويات في العالم، أعلنت في وقت سابق اليوم ارتفاع صافي ربح الربع الأول من العام 5.4%.
وحققت الشركة 5.51 مليار ريال (1.47 مليار دولار) ربحا صافيا في الأشهر الثلاثة حتى 31 مارس ارتفاعا من 5.23 مليار ريال قبل عام.
وارتفع إجمالي المبيعات 15% إلى 41.86 مليار ريال بينما زاد الإنتاج 7%.
ونتائج الشركة شديدة الارتباط بأسعار النفط والنمو الاقتصادي حيث يستخدم إنتاجها من البلاستيك والأسمدة والمعادن بشكل موسع في البناء والزراعة وقطاعات السلع الصناعية والاستهلاكية.
وقال البنيان إن التوقعات الإيجابية للاقتصاد العالمي وارتفاع أسعار النفط إلى جانب ميزانية المملكة الموسعة سيساعدان قطاع البتروكيماويات.
كانت مصادر أبلغت رويترز في فبراير أن سابك دبرت في الآونة الأخيرة قرضا تجسيريا بثلاثة مليارات دولار لتغطية متطلباتها المالية الحالية.
وردا على سؤال عما إذا كانت الشركة ستدرس إصدار سندات أو صكوك، قال البنيان إن لدى الشركة ديونا بأكثر من 27 مليار ريال تستحق هذا العام وإن خيارات جمع التمويل عن طريق السندات أو أدوات أخرى متاحة دائما.